نظم نادي تبوك الأدبي محاضرة بعنوان: (أسس الأمن الفكري في ثقافتنا الأدبية) للدكتور نواف بن رحيل الشراري، أدارها الدكتور أمجد الدبيسي، وسلط المحاضر الضوء على دور الأدباء في تعزيز الأمن الفكري. واعتبر الشراري أن غازي القصيبي شخصية أدبية فكرية وطنية بامتياز وتطرق إلى مواجهته مع الصحويين آنذاك وكيف طعنوا في اتجاهاته ومعتقده، متطرقا إلى كتاب القصيدة حتى لا تكون فتنة الذي من خلاله أبان خطر الغلاة والمتشددين الذين كانت تسيطر عليهم شهوة السلطة التي أعمتهم عن قول الحق.
وتطرق المحاضر إلى سلامة فكر الإنسان وعقله من الانحراف، مبينا أن العقل هو آلة التفكير التي يعتمد عليها الإنسان وأن الفكر الإنساني هو طريق بناء الحضارات، ثم عرج إلى أهم قضايا الوطن الحالية وهي قضية الأمن الفكري، مؤكدا على أهمية المحافظة على هوية الأمة المتمثلة في العقيدة الصحيحة المستمدة من الكتاب والسنة ومن علماء الأمة وقال إن السلوك والعادات جزء من ثقافة الفرد وأن الثقافة تعتمد على النمو المعرفي، وتحدث عن الثقافة وتأثيرها بالأفراد، وتناول محور السمع والطاعة والخلافة وكيف أنها من شؤون ولي الأمر.
وتطرق المحاضر إلى سلامة فكر الإنسان وعقله من الانحراف، مبينا أن العقل هو آلة التفكير التي يعتمد عليها الإنسان وأن الفكر الإنساني هو طريق بناء الحضارات، ثم عرج إلى أهم قضايا الوطن الحالية وهي قضية الأمن الفكري، مؤكدا على أهمية المحافظة على هوية الأمة المتمثلة في العقيدة الصحيحة المستمدة من الكتاب والسنة ومن علماء الأمة وقال إن السلوك والعادات جزء من ثقافة الفرد وأن الثقافة تعتمد على النمو المعرفي، وتحدث عن الثقافة وتأثيرها بالأفراد، وتناول محور السمع والطاعة والخلافة وكيف أنها من شؤون ولي الأمر.